فى كل مره تتساقط
اوراق الحزن على قلوبنا وكأن كل شئ مرتب كالجدول الزمنى له
ادمنّا ان نشعر بحالة الانكسار ، اصبحت واحده من الحالات التى تشعر فيها انك مازلت حياً
لا تبحث عن حل وانما تكتفى بلوم نفسك كواجب للعزاء
" ليكن الله معك ولتصبر على كل شئ " هكذا لسان حالك عندما تجد وحدك وحيداً
ليس وحدة من قلّة الناس ولا بفراغ الدنيا من الاحداث ولكنها وحدة اخرى
اشبه ببئر من الماء فى جوف الصحراء ، مفيداً ولكن لا يراك احد
وان وجدك احدهم سيكون ليس به من الطاقة بأن ينظر الى العمق
سيكتفى بروى ظمائه وينصرف ..
مهما تكلمنا ومهما بلغت بنا الشكوى ، هناك مرحلة لا تحب فيها ان تنطق حرفاً مما اصابك
لا جدوى للكلام بعد ذلك ، لن يأتى سوبر مان لانقاذك من البركان
ولن يسمع الماتريكس استغاثتك ويخترق المكان والزمان ليجئ اليك
ليس سوى انت ، على الاقل ان لم تجد من الكلام ما يفيد من الافضل ان تصمت
وتدع كل شئ فيك يلتأم بمرور الوقت ، فـــ ماذا بعد ان يذيق الانسان طعم الحزن والمرار ..؟!
هنا فقط ادعوا الله " اللهم لا تحملنى ما لا طاقة لى به " ..
ادمنّا ان نشعر بحالة الانكسار ، اصبحت واحده من الحالات التى تشعر فيها انك مازلت حياً
لا تبحث عن حل وانما تكتفى بلوم نفسك كواجب للعزاء
" ليكن الله معك ولتصبر على كل شئ " هكذا لسان حالك عندما تجد وحدك وحيداً
ليس وحدة من قلّة الناس ولا بفراغ الدنيا من الاحداث ولكنها وحدة اخرى
اشبه ببئر من الماء فى جوف الصحراء ، مفيداً ولكن لا يراك احد
وان وجدك احدهم سيكون ليس به من الطاقة بأن ينظر الى العمق
سيكتفى بروى ظمائه وينصرف ..
مهما تكلمنا ومهما بلغت بنا الشكوى ، هناك مرحلة لا تحب فيها ان تنطق حرفاً مما اصابك
لا جدوى للكلام بعد ذلك ، لن يأتى سوبر مان لانقاذك من البركان
ولن يسمع الماتريكس استغاثتك ويخترق المكان والزمان ليجئ اليك
ليس سوى انت ، على الاقل ان لم تجد من الكلام ما يفيد من الافضل ان تصمت
وتدع كل شئ فيك يلتأم بمرور الوقت ، فـــ ماذا بعد ان يذيق الانسان طعم الحزن والمرار ..؟!
هنا فقط ادعوا الله " اللهم لا تحملنى ما لا طاقة لى به " ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق