هذا الامر فى كل عيد ، وسط اي ازمات وظروف ومكان وزمان فهي من الثوابت ، كوجودك داخل روحي وتمكنك من ذاكرتي
كنت اتمني ان اصلي العيد يوماً وأتي اليك واضع شيئاً لك كهدية فى حق الملح تقديراً لكِ
كل عام وانت بخير وحفظك الله من كل شر
أحبك وكم احب قسمات وجهك ، تشعرني بان شيئاً داخلي قد فر ، وقد ملكتيه انتِ شيء يدعي القلب لم أعبئ اين ذهب بل بالأحرى اين استقر ، هناك ...