لا ادرى علاج لتلك الحالة من الاستعجال والقلق
التى تأتى لى فى مطلع اليوم الاول من العيد
سواء الفطر او الاضحى ..ربنا الفطر اكبر لان ليس بعده اضحية
ولاننى على استعجال فى الكتابه بعد نوم حتى قرب الفجر لاول مره فى حياتى
حيث اما اكون "مطبق" لليوم الثانى او لم انم بشكل مريح
مما يجعل الصداع فى راسى مستقراً
فى اليوم بأكمله
صلاه العيد شارفت على الاقتراب وقد لا اجد كلمات اصف بها ذلك الحدث
الا انه يصبح بداخلى خليط من المشاعر لكل تفصيله فى حياتى
اراها بشكل به من الامل يكفى ليجعلنى بحالة سعادة غامرة حتى الانتهاء من الصلاه
لحظات تكبيرات العيد التى تجتمع السنتنا جميعاً عليها
لحظات الانتشاء الروحى والصفاء لكل الموجودين
فى المساجد والشوارع والطرقات والميادين
بالمكالمات الهاتفية التى تبر الوصال بين الناس
وبين الزيارات لبيوتهم ومقابلتهم بصدق واخلاص
وذلك الروتين السنوى فى زياره الاقارب كل عام
ثم بعد ذلك الروتين المعتاد ليصبح ذلك اليوم تدريجياً
مثل اى يوم انتهت علاقته برمضان
حيث ان بوادر العيد تزول وترجع الخلائق الى ما كانت عليه
شئ مختلف ما انا عليه هذا العام كإننى فى منتصف الطريق
بعض الاشخاص كانوا فى العام السابق لن يكونوا هنا
تغيرت خارطة الطريق النفسية تجاههم الا اننى اتمنى لهم بالطبع كل الخير ...
لقدر صار لهم اتباع آخريين قادرين على النطق بتحية العيد بدلا منى اليهم
ولكن بإقتناع انه الخير والرضا بالله عز وجل
اريد ان اكون سعيداً بمن هم معى ذلك العام
متمنياً من الله ان تصبح المودة والمحبة مستمرة ومتأصله
بينى وبينهم للعام القادم وما بعدة بإذن الله
لا يسعنى فى ذلك اليوم رغم بساطته عندى وتعمقة بداخلى وتضارب الاثنين معاً
ليجعلنى امام صف من الكلمات والحروف التى تأبى ان تخرج
معلنة عن نفسها فى وصف تلك اللحظات
الا اننى اريد ان احتفظ بها لنفسى مكتفياً بالاشارة عنها
هناك اثير من الاحساس لا تستطيع ان توصفه بداخلك فى حدث كهذا
فالامر اعمق من كونك تستطيع ان تعبر وتصف الاشياء وحسب
ولانك اذا اجتهدت ستجد ان من الافضل لها بقاء ذلك الاحساس وحدة دون الجميع دون وصف
اتمنى ان يكرمنى الله لما بعد
وان يستجيب دعواتى ، وان يخرجنى مغفوراً وراضياً عنى
كما اتمنى واريد لجميع المسلمين ذلك احياءً منهم ام اموات
الى جميعكم ... كل عام وانتم بخير ..وعيد سعيد ...
التى تأتى لى فى مطلع اليوم الاول من العيد
سواء الفطر او الاضحى ..ربنا الفطر اكبر لان ليس بعده اضحية
ولاننى على استعجال فى الكتابه بعد نوم حتى قرب الفجر لاول مره فى حياتى
حيث اما اكون "مطبق" لليوم الثانى او لم انم بشكل مريح
مما يجعل الصداع فى راسى مستقراً
فى اليوم بأكمله
صلاه العيد شارفت على الاقتراب وقد لا اجد كلمات اصف بها ذلك الحدث
الا انه يصبح بداخلى خليط من المشاعر لكل تفصيله فى حياتى
اراها بشكل به من الامل يكفى ليجعلنى بحالة سعادة غامرة حتى الانتهاء من الصلاه
لحظات تكبيرات العيد التى تجتمع السنتنا جميعاً عليها
لحظات الانتشاء الروحى والصفاء لكل الموجودين
فى المساجد والشوارع والطرقات والميادين
بالمكالمات الهاتفية التى تبر الوصال بين الناس
وبين الزيارات لبيوتهم ومقابلتهم بصدق واخلاص
وذلك الروتين السنوى فى زياره الاقارب كل عام
ثم بعد ذلك الروتين المعتاد ليصبح ذلك اليوم تدريجياً
مثل اى يوم انتهت علاقته برمضان
حيث ان بوادر العيد تزول وترجع الخلائق الى ما كانت عليه
شئ مختلف ما انا عليه هذا العام كإننى فى منتصف الطريق
بعض الاشخاص كانوا فى العام السابق لن يكونوا هنا
تغيرت خارطة الطريق النفسية تجاههم الا اننى اتمنى لهم بالطبع كل الخير ...
لقدر صار لهم اتباع آخريين قادرين على النطق بتحية العيد بدلا منى اليهم
ولكن بإقتناع انه الخير والرضا بالله عز وجل
اريد ان اكون سعيداً بمن هم معى ذلك العام
متمنياً من الله ان تصبح المودة والمحبة مستمرة ومتأصله
بينى وبينهم للعام القادم وما بعدة بإذن الله
لا يسعنى فى ذلك اليوم رغم بساطته عندى وتعمقة بداخلى وتضارب الاثنين معاً
ليجعلنى امام صف من الكلمات والحروف التى تأبى ان تخرج
معلنة عن نفسها فى وصف تلك اللحظات
الا اننى اريد ان احتفظ بها لنفسى مكتفياً بالاشارة عنها
هناك اثير من الاحساس لا تستطيع ان توصفه بداخلك فى حدث كهذا
فالامر اعمق من كونك تستطيع ان تعبر وتصف الاشياء وحسب
ولانك اذا اجتهدت ستجد ان من الافضل لها بقاء ذلك الاحساس وحدة دون الجميع دون وصف
اتمنى ان يكرمنى الله لما بعد
وان يستجيب دعواتى ، وان يخرجنى مغفوراً وراضياً عنى
كما اتمنى واريد لجميع المسلمين ذلك احياءً منهم ام اموات
الى جميعكم ... كل عام وانتم بخير ..وعيد سعيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق