دائما ما كنت اتخيل هذا العصر الذى شهد مولد وحياة ووفاة
الرسول صلى الله علية وسلم
كنت اتعجب من ذلك الذى لا يؤمن عندما يسمعه او يراه فى حين اننا الان نتمنى فقط
ان يأتينا رؤية فى المنام..
انت كذلك لانك سمعت عن الاسلام بالوراثه ..
ولكن تخيل ان الوضع معكوس ، دين ابيك وجدودك وعائلتك هو دين الوثنية
او حتى اى دين آخر غير الاسلام عموماً
واتى رجل يقول انه رسول الله ومعه القرآن والدلائل الايمانية على ذلك مصاحبة للعقل والمنطق
انت كإنسان مثل اى انسان بطبيعتك الان فى تقبل الرأى الاخر والتفكير فى الحياة هل كنت ستعتنق الاسلام
ام كنت ستتمسك بما انت عليه وتدعى ان كل ذلك محض هراء وانك انت الصحيح ولا صواب غيرك
من كنت تسمع ؟ صوت نفسك ام صوت الصواب رغم انك تعلم الحق والباطل لو عملت بعقلك قليلاً
الوضع الان ليس ابداً مختلف عما مضى ، التركيبة الانسانية فى الهداية مثل الامس وستكون مثل الغد
الكثير مدينون بالاسلام كونه فقط دين الاباء والاجداد ولكن لو جعلتهم يفكرون فى الصواب والخطأ واتباعه
فسوف يقتنعون بأنفسهم ويضربون الحق عرض الحائط ..
لك فى ذلك الكثير من الامثلة فى تطبيق المسلمين لحياتهم الدنيوية وفى العبادة وفى كل شئ
يكون الدين قشرة فقط والباطن ليس فيه اختلاف بينك وبين ما يفعله انسان غربى لا يعلم عن الدين شئ
اليس تلك حقيقة ؟؟ ، انت تظن انك الحق المطلق لانك ولدت فى بيئة جعلت تفكيرك كذلك
مثلك مثل شخص مسيحى او يهودى يعتقد من محيطه انه الصواب المطلق وماهو غيره هو الباطل
ما اريد ان اقوله لك بإختصار ... اين عقلك فى معرفة الدين ، فى تطبيقه ، اذا سألك احد ما هو الدين الاسلامى
من هو محمد .. ماذا فعل فى حياته لكى بهذا القدر بين المسلمين .. ما الذى فعله الاسلام للانسانية كلها
ابحث فى ذلك آرجوك ، ولا تقل انه اعظم الدين ومحمد اعظم البشرية دون ان تدرى لماذا هو مطلوب
انه يكون اول الاشخاص اقرب الى قلبك قبل حتى نفسك ووالديك .. لماذا ؟؟
عندما يأتى المولد النبوى الشريف وتحتفل به بصيام او بأى عبادة ، ولا تعرف عن نبيك سوى انه نبى الله
وبعض من الاقوال المشهوره عنه دون ايمان حقيقى بالمعنى .. اذا كان لا يجب ان تفعل شئ
فى اعتقادى .. انت بذلك بك جزء من الخطأ عليك اصلاحه ، الا ماذا تميزت عن باقى الانسانية التى لا تعرفه
( محمد .. صلى الله عليه وسلم )...
كنت اتعجب من ذلك الذى لا يؤمن عندما يسمعه او يراه فى حين اننا الان نتمنى فقط
ان يأتينا رؤية فى المنام..
انت كذلك لانك سمعت عن الاسلام بالوراثه ..
ولكن تخيل ان الوضع معكوس ، دين ابيك وجدودك وعائلتك هو دين الوثنية
او حتى اى دين آخر غير الاسلام عموماً
واتى رجل يقول انه رسول الله ومعه القرآن والدلائل الايمانية على ذلك مصاحبة للعقل والمنطق
انت كإنسان مثل اى انسان بطبيعتك الان فى تقبل الرأى الاخر والتفكير فى الحياة هل كنت ستعتنق الاسلام
ام كنت ستتمسك بما انت عليه وتدعى ان كل ذلك محض هراء وانك انت الصحيح ولا صواب غيرك
من كنت تسمع ؟ صوت نفسك ام صوت الصواب رغم انك تعلم الحق والباطل لو عملت بعقلك قليلاً
الوضع الان ليس ابداً مختلف عما مضى ، التركيبة الانسانية فى الهداية مثل الامس وستكون مثل الغد
الكثير مدينون بالاسلام كونه فقط دين الاباء والاجداد ولكن لو جعلتهم يفكرون فى الصواب والخطأ واتباعه
فسوف يقتنعون بأنفسهم ويضربون الحق عرض الحائط ..
لك فى ذلك الكثير من الامثلة فى تطبيق المسلمين لحياتهم الدنيوية وفى العبادة وفى كل شئ
يكون الدين قشرة فقط والباطن ليس فيه اختلاف بينك وبين ما يفعله انسان غربى لا يعلم عن الدين شئ
اليس تلك حقيقة ؟؟ ، انت تظن انك الحق المطلق لانك ولدت فى بيئة جعلت تفكيرك كذلك
مثلك مثل شخص مسيحى او يهودى يعتقد من محيطه انه الصواب المطلق وماهو غيره هو الباطل
ما اريد ان اقوله لك بإختصار ... اين عقلك فى معرفة الدين ، فى تطبيقه ، اذا سألك احد ما هو الدين الاسلامى
من هو محمد .. ماذا فعل فى حياته لكى بهذا القدر بين المسلمين .. ما الذى فعله الاسلام للانسانية كلها
ابحث فى ذلك آرجوك ، ولا تقل انه اعظم الدين ومحمد اعظم البشرية دون ان تدرى لماذا هو مطلوب
انه يكون اول الاشخاص اقرب الى قلبك قبل حتى نفسك ووالديك .. لماذا ؟؟
عندما يأتى المولد النبوى الشريف وتحتفل به بصيام او بأى عبادة ، ولا تعرف عن نبيك سوى انه نبى الله
وبعض من الاقوال المشهوره عنه دون ايمان حقيقى بالمعنى .. اذا كان لا يجب ان تفعل شئ
فى اعتقادى .. انت بذلك بك جزء من الخطأ عليك اصلاحه ، الا ماذا تميزت عن باقى الانسانية التى لا تعرفه
( محمد .. صلى الله عليه وسلم )...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق