يبعد الله عنك شر
توقف عقلك عما يجب ان تفعله فى الساعات التالية له
يصيبك التوهان كمن ضل طريقة ولا يعرف اين يتجه ، وما الوظيفة التالية للحواس
ام ستبقى كما هى معطلة تدور حول نفسها بحثاُ عن اشارات للعمل ...
ذلك ما حدث لى ، لم اجد سوى النوم طريق وماجاءنى منها غير زيادة فى التوهان
لا اعتاد النوم مبكراً جداً بعد العشاء ، لا ينالنى فيها سوى الاحلام التعيسة
والاكبر من ذلك انك تستيقظ لتجد نفسك مازلت ليلاً ولن يأتى الصباح بعد حتى
وان آتى لا اعرف كيف اعيش فيه لاننى ولفترة طويلة لم اعتاد حياة الاستيقاظ صباحاً
سوى للمحاضرات ، حسناً .. حسناً .. اراك الان تقلب كف على كف ..
المهم سأحكى لك قصة على الماشى .....
كالعادة ، كان يا مكان وياسعد يا اكرام ، ولا تسال من هو سعد ومن هى اكرام ..؟!
لاننى مثلك ،سمعتهم يقولون هكذا ولا اعرف السبب
لعلهم كانوا ابناء صفاء ابو السعود التى حسب خلفيتى الطفولية هى من كانت تروى هذة الحكايات
والتى اخذ عنها المصريون الاغنية الشهيرة للعيد بمقوله" سعد نبيهه" والموضوع اصلا لا فيه "سعد"
ولا يمت بصله بـــ "نبيهه"..، الحكاية ان العامية المصرية ان كنت تعرفها جيداً هى السبب فى ذلك
لان المقولة الصحيحة هى ..." سعدنا بيها " ..
من الواضح اننى لم احكى لا قصه ولا اى شئ !
وبما اننى لا املك ذلك ، اذا عليكم تحمّلى قليلاً فى السطور القادمة
ما الهدف ؟! ، اعنى ما الذى يمكن ان يتغير ..؟
نكتب وندّون ونقراً ، ولكن على ارض الواقع من يهتم
ماهو الجزء الذى سوف يتقبل التغير مثلما نريد .. وحتى لا نصطدم بعد ذلك بجدار الواقع
احسد نفسى اننى استطعت ان اصل لتلك الحقيقة مبكراً ..!!
يتنابنى شعور بان يدى قد لا تحب ان تمسك القلم مره اخرى !
عندما يأتى ذلك الزمن الذى تستطيع يدى ان تشعر بانها مفيده عندما تكتب ، ستأتى وستعمل
غير ذلك .. فى كل مرة احاول فيها ، سأصاب بالاحباط المقنع الذى يجعلك تدرك جيداً الا شئ سوف يتغير !
اتدرك اين الخوف ..؟!
عندما يأتى هذا الزمن تكن يدى قد عجزت على ان تتحرك مره آخرى لانها ستكون حينها تحت التراب ..
يصيبك التوهان كمن ضل طريقة ولا يعرف اين يتجه ، وما الوظيفة التالية للحواس
ام ستبقى كما هى معطلة تدور حول نفسها بحثاُ عن اشارات للعمل ...
ذلك ما حدث لى ، لم اجد سوى النوم طريق وماجاءنى منها غير زيادة فى التوهان
لا اعتاد النوم مبكراً جداً بعد العشاء ، لا ينالنى فيها سوى الاحلام التعيسة
والاكبر من ذلك انك تستيقظ لتجد نفسك مازلت ليلاً ولن يأتى الصباح بعد حتى
وان آتى لا اعرف كيف اعيش فيه لاننى ولفترة طويلة لم اعتاد حياة الاستيقاظ صباحاً
سوى للمحاضرات ، حسناً .. حسناً .. اراك الان تقلب كف على كف ..
المهم سأحكى لك قصة على الماشى .....
كالعادة ، كان يا مكان وياسعد يا اكرام ، ولا تسال من هو سعد ومن هى اكرام ..؟!
لاننى مثلك ،سمعتهم يقولون هكذا ولا اعرف السبب
لعلهم كانوا ابناء صفاء ابو السعود التى حسب خلفيتى الطفولية هى من كانت تروى هذة الحكايات
والتى اخذ عنها المصريون الاغنية الشهيرة للعيد بمقوله" سعد نبيهه" والموضوع اصلا لا فيه "سعد"
ولا يمت بصله بـــ "نبيهه"..، الحكاية ان العامية المصرية ان كنت تعرفها جيداً هى السبب فى ذلك
لان المقولة الصحيحة هى ..." سعدنا بيها " ..
من الواضح اننى لم احكى لا قصه ولا اى شئ !
وبما اننى لا املك ذلك ، اذا عليكم تحمّلى قليلاً فى السطور القادمة
ما الهدف ؟! ، اعنى ما الذى يمكن ان يتغير ..؟
نكتب وندّون ونقراً ، ولكن على ارض الواقع من يهتم
ماهو الجزء الذى سوف يتقبل التغير مثلما نريد .. وحتى لا نصطدم بعد ذلك بجدار الواقع
احسد نفسى اننى استطعت ان اصل لتلك الحقيقة مبكراً ..!!
يتنابنى شعور بان يدى قد لا تحب ان تمسك القلم مره اخرى !
عندما يأتى ذلك الزمن الذى تستطيع يدى ان تشعر بانها مفيده عندما تكتب ، ستأتى وستعمل
غير ذلك .. فى كل مرة احاول فيها ، سأصاب بالاحباط المقنع الذى يجعلك تدرك جيداً الا شئ سوف يتغير !
اتدرك اين الخوف ..؟!
عندما يأتى هذا الزمن تكن يدى قد عجزت على ان تتحرك مره آخرى لانها ستكون حينها تحت التراب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق