اخى/ اختى الكريم/ة .. يعز على نفسى ان ترانى شيئاً اخر
غير ما اتمنى ، يجرحنى ان تتصور اننى لست هذا الشخص
الذى تعودت منه على الطيبة او على المثالية احياناً فى بعض الاحيان ، عليك ان تؤمن بشئ اريد ان اقوله لك
لست مثالياً ... نعم .. انا فقط من ابدو طيباً او قل ساذجاً ، ولا اعرف كيف اتصرف مع الناس بغير ذلك
او لانى انطوائى فـــ.. معاملاتى سطحية لكثير من الناس ، والتى اجد انها لا تستحق غير المعامله
التى لا تجلب المتاعب ، لذلك اتعامل بسهوله ..
لذلك انت ترانى انسان طيب القلب مبتسم فى احيان وحزين فى اخرى ، ولكن مالا تعلمه اننى قررت
فى وقت ما الا اصبح كــــــــــــــــــــــذلك ..
بداخلى بقايا من جذور الشر المتأصل منذ المراهقة ، بالطـــــــــــــــبع انت لا تعـــــــــــــــــلم عنها اى شئ
لاننى ببســــــــــــــاطه لا اظهر هذا للناس انما لنفسى فقط، بعض الامور التى احبذ القيام بهـــــــــــــــا وحدى
لن اقولها لك بالتأكيد ، كان من الممكن لو تعرفت علىّ فى فترة المراهقة ان تعرفهـــــــــا وحدك
غير اننى تجنبت بشدة هذا النوع من الشر الذى تبغضه كـــــــــــــــــل من تحمل فى بطاقتها " انثى" ، الخداع !
تلك القصة المتكررة المللة والتى لا تنتهى ، لا من سذاجه البعض او من عدم انتهاء كمية الشر والسخف عند الاخر
تعشق انثى ، تدور حولها ، تذهب اليك بقدميها ، تملئها احلام يقظة ، تجعل السعادة الوهمية امامها فى كل مكان
ثم بعد ذلك .... تستمع الى كم رهيب من المسلسلات التركى وصفحات الفيس بوك وافلام توصف بدقة ذلك الواقع
المرير من علاقات عابرة ، ينتصر شئ فيها اذا رأت انتقاماً فى احد يمثل فى عيناها من قام بخداعها....
اتعرف ما الذى جعلنى غير هذا ..؟! ، طبيعتى السذاجة التى لا تريد ان تدخل فى علاقة ما الا وتكون بشكل دائم
او كما يقولون " مكبر دماغى " من ذلك " الهرى" الفاضى والمليان
تمثيل دور الثعلب الذى يدور حول الغنم ويجعلها تراه حملاً وديعاً .. فن لم اتعلمه الحقيقة !
اعرف بعض الاشخاص معرفة شخصيه ، يستطيعون اتمام هذا الامر بمنتهى المهارة ، ثم اتسآل بداخلى
لماذا لا استطيع فعل ما يفعلون ..؟! ، بما انى شرير وغير مثالى ، والحقيقة ان اسنانى ظهر فى جوانبها مؤخراً
نابين حاديّن يظهران بشدة عندما اتثاءب !!
لماذا لا اخترف هذا الامر ..؟! ، ما الذى ينقصنى ، انا شاب وسيم مثلما كان لاحمد حلمى فى فيلمه " ظرف طارق " !
او عريض المنكبين مثل محمد هنيدى فى " فول الصين العظيم " !
ما زلت فى حيرة عندما ارى نفسى فى المرآه ، لا لكى اتسأل كالعادة وجه من هذا الشخص الذى لا اعرفه !
انما مع كل تلك المؤهلات ، لماذا لا تقع فى حبى فتاه ، تهيم بى عشقاً لابعد الحدود؟ ها؟.. لماذا ؟ !!
(اضع يدى ع وجهى فى أسى مصحوباً بضحكه شريرة على حالى الذى اصبحت عليه ) !!
للعلم بالشئ فقط ..هذا مقال ساخر .. لا عايز اتحب ولا اتنيل !
الذى تعودت منه على الطيبة او على المثالية احياناً فى بعض الاحيان ، عليك ان تؤمن بشئ اريد ان اقوله لك
لست مثالياً ... نعم .. انا فقط من ابدو طيباً او قل ساذجاً ، ولا اعرف كيف اتصرف مع الناس بغير ذلك
او لانى انطوائى فـــ.. معاملاتى سطحية لكثير من الناس ، والتى اجد انها لا تستحق غير المعامله
التى لا تجلب المتاعب ، لذلك اتعامل بسهوله ..
لذلك انت ترانى انسان طيب القلب مبتسم فى احيان وحزين فى اخرى ، ولكن مالا تعلمه اننى قررت
فى وقت ما الا اصبح كــــــــــــــــــــــذلك ..
بداخلى بقايا من جذور الشر المتأصل منذ المراهقة ، بالطـــــــــــــــبع انت لا تعـــــــــــــــــلم عنها اى شئ
لاننى ببســــــــــــــاطه لا اظهر هذا للناس انما لنفسى فقط، بعض الامور التى احبذ القيام بهـــــــــــــــا وحدى
لن اقولها لك بالتأكيد ، كان من الممكن لو تعرفت علىّ فى فترة المراهقة ان تعرفهـــــــــا وحدك
غير اننى تجنبت بشدة هذا النوع من الشر الذى تبغضه كـــــــــــــــــل من تحمل فى بطاقتها " انثى" ، الخداع !
تلك القصة المتكررة المللة والتى لا تنتهى ، لا من سذاجه البعض او من عدم انتهاء كمية الشر والسخف عند الاخر
تعشق انثى ، تدور حولها ، تذهب اليك بقدميها ، تملئها احلام يقظة ، تجعل السعادة الوهمية امامها فى كل مكان
ثم بعد ذلك .... تستمع الى كم رهيب من المسلسلات التركى وصفحات الفيس بوك وافلام توصف بدقة ذلك الواقع
المرير من علاقات عابرة ، ينتصر شئ فيها اذا رأت انتقاماً فى احد يمثل فى عيناها من قام بخداعها....
اتعرف ما الذى جعلنى غير هذا ..؟! ، طبيعتى السذاجة التى لا تريد ان تدخل فى علاقة ما الا وتكون بشكل دائم
او كما يقولون " مكبر دماغى " من ذلك " الهرى" الفاضى والمليان
تمثيل دور الثعلب الذى يدور حول الغنم ويجعلها تراه حملاً وديعاً .. فن لم اتعلمه الحقيقة !
اعرف بعض الاشخاص معرفة شخصيه ، يستطيعون اتمام هذا الامر بمنتهى المهارة ، ثم اتسآل بداخلى
لماذا لا استطيع فعل ما يفعلون ..؟! ، بما انى شرير وغير مثالى ، والحقيقة ان اسنانى ظهر فى جوانبها مؤخراً
نابين حاديّن يظهران بشدة عندما اتثاءب !!
لماذا لا اخترف هذا الامر ..؟! ، ما الذى ينقصنى ، انا شاب وسيم مثلما كان لاحمد حلمى فى فيلمه " ظرف طارق " !
او عريض المنكبين مثل محمد هنيدى فى " فول الصين العظيم " !
ما زلت فى حيرة عندما ارى نفسى فى المرآه ، لا لكى اتسأل كالعادة وجه من هذا الشخص الذى لا اعرفه !
انما مع كل تلك المؤهلات ، لماذا لا تقع فى حبى فتاه ، تهيم بى عشقاً لابعد الحدود؟ ها؟.. لماذا ؟ !!
(اضع يدى ع وجهى فى أسى مصحوباً بضحكه شريرة على حالى الذى اصبحت عليه ) !!
للعلم بالشئ فقط ..هذا مقال ساخر .. لا عايز اتحب ولا اتنيل !
كذاااااب .. أنت غيرااااااااااان
ردحذفنياه ها هاه هاااااااااااااااااااااا
ههههههههههههههههههههههههههههههه .. لا انا شرير مش غيران ^_^
حذفمنور الدنيا ياطارق :)
الدنيا منورة بوجود الأشرار كمان :q
حذفانت صاحى لحد دلوقت ليه ؟! الداخليه تعمل كابسه :P
حذفالاشرار اللى زينا هما اللى بيسهروا ^_^