لقد اعتدت دائما فى علاقاتى مع الناس ان اتكئ على احد ما انظر اليه
وكأنه عين الحياة التى ينفذ منها كل المعانىكان اعتباراً خاطئا بالمره ،حيث لا احد به كل شئ
وذلك على اعتبار ان ذلك الانسان بالنسبة له شئ كبير
او يرانى على الاقل مثلما اراه
وقعت فى تلك الحفره مراراً ولازلت الى الان اتبع تلك الخطوات
مصيبتى اننى لم اعتاد رؤية الحياة من نفسى او بداخلى
حاولت وحاولت ولكن دائما ما اجد الفراغ
ان تنشأتى وحدها كافيه فى هذا الامر ان تجعل منى ضحية
لكل ظرف او علاقة او موقف ما اجده فى غير صالحى
وذلك على اعتبار ان ذلك الانسان بالنسبة له شئ كبير
او يرانى على الاقل مثلما اراه
وقعت فى تلك الحفره مراراً ولازلت الى الان اتبع تلك الخطوات
مصيبتى اننى لم اعتاد رؤية الحياة من نفسى او بداخلى
حاولت وحاولت ولكن دائما ما اجد الفراغ
ان تنشأتى وحدها كافيه فى هذا الامر ان تجعل منى ضحية
لكل ظرف او علاقة او موقف ما اجده فى غير صالحى
اتأثر كثيرا وبشكل كبير كإننى فى كل مره يتحطم قلبى دون سبب واضح او معلن
كانت هناك اسباب يبدو انها جعلت قلبى اكثر حساسية للخذل عن السابق بكثير
ليس هنا مكان للحديث عما سبق
ولكن كل ذلك دون جدوىدون تغير مطلوب وحقيقى
قد يكون الاساس الذى تمت عليه نفسيتى فى التعامل مع كل ذلك خاطئه
الاسؤأ انك لا تجد بديل فتظل كما انت
تتصارع بينك وبين نفسك تعود وتقف ثم تعود وهكذا تكراراً دون موقف حاسم
دون فعل اى شئ قد اراه مناسباً ليكون حلاً وسيطاً
لا ينبع منه الالم ولا يوجد فيه الخذل متراكم على ما فات
اشكوا نفسى لنفسى ،اعلم انها عيب خطير ومن زاوية اخرى اراها مثل النبته الصالحه
ولكن بها جذور بلغ فيها الفساد
لا سماد ولا ماء يروى ،لا هواء يعيد الطاقة من جديد
كُتب عليها ان تذبل دون رؤية احد لما صار بها من قريب او من بعيد ..
اتمنى يوماً ان يتعلم قلبى ويصبح قادراً على تصحيح الاوضاع وان يعدنى بألا يرى الدنيا من الماضى
ولا يسعى ساذجاً مثل كل مره فى البحث عن حاضر من خلال انسان ..لعل بذلك اضيق عليه الحدود
اسوقة لانتحار قادم بلا محاله ..لسد المنافذ التى تبقت منه لكى يعيش
ولكن على قلبى اخيراً ان يدرك ان الحياة ليس كما يظن ويعتقد ،الحياة شئ اخر غير ما هو فيه ...
ليس هنا مكان للحديث عما سبق
اتناول او احاول ان اتناول الواقع والحاضر الذى يراه قلبى مراً
فى حين العقل دائما ما يطلق منه نصائح كافيه لتغير مسار اى طريقولكن كل ذلك دون جدوىدون تغير مطلوب وحقيقى
قد يكون الاساس الذى تمت عليه نفسيتى فى التعامل مع كل ذلك خاطئه
الاسؤأ انك لا تجد بديل فتظل كما انت
تتصارع بينك وبين نفسك تعود وتقف ثم تعود وهكذا تكراراً دون موقف حاسم
دون فعل اى شئ قد اراه مناسباً ليكون حلاً وسيطاً
لا ينبع منه الالم ولا يوجد فيه الخذل متراكم على ما فات
اشكوا نفسى لنفسى ،اعلم انها عيب خطير ومن زاوية اخرى اراها مثل النبته الصالحه
ولكن بها جذور بلغ فيها الفساد
لا سماد ولا ماء يروى ،لا هواء يعيد الطاقة من جديد
كُتب عليها ان تذبل دون رؤية احد لما صار بها من قريب او من بعيد ..
اتمنى يوماً ان يتعلم قلبى ويصبح قادراً على تصحيح الاوضاع وان يعدنى بألا يرى الدنيا من الماضى
ولا يسعى ساذجاً مثل كل مره فى البحث عن حاضر من خلال انسان ..لعل بذلك اضيق عليه الحدود
اسوقة لانتحار قادم بلا محاله ..لسد المنافذ التى تبقت منه لكى يعيش
ولكن على قلبى اخيراً ان يدرك ان الحياة ليس كما يظن ويعتقد ،الحياة شئ اخر غير ما هو فيه ...
المتكىء على إنسان ، حتماً يجد الخذلان :(
ردحذفدع متكئك ملكوت الله ، تجد ما يدفع القلب للحياة :)
حذفونعم بالله .. اشكرك..شرفنى مرورك
ونورتى المدونه..:)
تحياتى :)
شوف يا على ماتغيرش طبعتك انت طبعتك كدا بتحتاج حد يكملك ماتعرفش تعيش لوحدك ولوحدك دى مش معنها حد يعيش معاك يوميا لانك اكيد عندك اسرو واصحاب ومعارف انما لوحدك هو وليف يقتسمك ويقتسم معك كل شىء بتتكىء أنت عليه لاء مش غلط دى طبيعة بشر زى مافى طبيعة بشر تانيه مابتحبش دا ومابتحبش انها تتكىء على احد وبتشوف الارتياح فكونها مستقله عن النفوس بشكل كامل هما كمان مايغيروش من نفسهم دور ولو مالقتش كل اللى عليك تتعلمة انك ماتتعبش لما تكتشف ان دا مش نصك المكمل ليك التدوير نفسه كتير هيبوهبك سعادة ولاحظات جميلة وطيبة لحد ماتقرر دا هيخذلك ولا لاء وعلى فكرة كل ما هيمر الوقت هتكتشف دا بدرى ودا كمان من الحاجات اللى هتخفف وجعك :) جميل البوست جدا
ردحذفوياريت تشيل خاصية التدقيق على الكلمات
شكراً جزيلاً..ريتشارد
حذفكلامك سليم .. كل انسان ليه طبع مختلف
الفكره ان يهيأ الجو اللى يقدر بيه يتمسك بطبعه مهما حصل
لان دا التحدى الحقيقى ..الثبات رغم كل العواقب
و... ههههه حاضر هحاول مادققش ..
تحياتى ليك :)