لدى فى هذة الحياة ثلاثة اسباب للفرحة اولها ... طفلتى
طفلتى ندى ، حلمت بقدوم تلك الطفلة الى الحياة قبل ان تشعر والدتها حتى بهذا الذى فجأة صار يتحرك
بداخلها معلناً عن وجود كائن حى فى الرحم ، سيمضى شهوره التسعة قدماً ونراه بعدها
رأيت ذات ليلة فى المنام ، والدتها (اختى ) وقد زاد حجم المعدة الى الامام فى وضعيه الحمل وبجانبها احمد ( الطفل الاول)
وقد كبر فى العمر قليلاً
احب تلك اللحظة التى ارى فيها سعادتها وضحكاتها وابتسامتها البريئة وهى قادمة نحوى تريدنى ان احملها بين ذراعى
هى الان تبدأ عمليه تعلم المشئ خطوة خطوة ، تقع كثيراً ولكن لا تيأس ابداً وتنهض مجدداً
اراها كل فترة ، تأتى الينا او اذهب لهناك ...
السبب الثانى ... الكتابة
كتبت سلفاً على انها السبب فى منحى بعض الامل فى فترة لم يكن فيها مايدعوا الى الامل من الوجود
تعتبر حياتى التى توجد فى الكون الموازى ، هواء اتنفسه عندما يضيق صدرى بتلك الحياة
لا اعلم لها مدى ولا توقيت ، فما فى نفسى على قلمى ، واسعى بها ان اصنع شئياً فريداً يوما ما
عندما اكون على اتم الاستعداد واكرمنى الله – عز وجل _ ، سيخرج للنور بإذن الله
السبب الثالث... الاصدقاء
انطوائى بطبعى ، القليل من الاصدقاء يكفينى ، هم البسمة التى ارسمها على وجهى راضياً لوجوههم فى الوقت نفسه
الذى اريد فيه البكاء ، ولكن تفضيلى للابتسامة لهم يغلبنى دوماً
لم اعد احب الشكوى لهم على احوالى ، يكفى وجودهم حولى وجانبى لاساعدهم وليساعدونى
من غير ان يشعروا بذلك ولاستطيع ان ارد الدّين الذى فى رقبتى للبعض منهم على مواقفه التى ظهر فيها بجانبى
اصدقائى الكثير منهم لا اراهم رؤية العين ولكنهم استطاعوا التأثير فىّ ، واحتلال اماكن صعبة الوصول اليها
لغيرهم فى قلبى ، ومن المحتمل الا ارى البعض منهم ابداً ، ولكن اتمنى ان يأتى اليوم الذى اصافح فيه ايديهم بكل ثقة
قائلاً ..شكراً لكم على وجودكم بحياتى ، انتم سبب فيها ، لذلك ابتسموا وان ضاق الحال ارجوكم ....
طفلتى ندى ، حلمت بقدوم تلك الطفلة الى الحياة قبل ان تشعر والدتها حتى بهذا الذى فجأة صار يتحرك
بداخلها معلناً عن وجود كائن حى فى الرحم ، سيمضى شهوره التسعة قدماً ونراه بعدها
رأيت ذات ليلة فى المنام ، والدتها (اختى ) وقد زاد حجم المعدة الى الامام فى وضعيه الحمل وبجانبها احمد ( الطفل الاول)
وقد كبر فى العمر قليلاً
احب تلك اللحظة التى ارى فيها سعادتها وضحكاتها وابتسامتها البريئة وهى قادمة نحوى تريدنى ان احملها بين ذراعى
هى الان تبدأ عمليه تعلم المشئ خطوة خطوة ، تقع كثيراً ولكن لا تيأس ابداً وتنهض مجدداً
اراها كل فترة ، تأتى الينا او اذهب لهناك ...
السبب الثانى ... الكتابة
كتبت سلفاً على انها السبب فى منحى بعض الامل فى فترة لم يكن فيها مايدعوا الى الامل من الوجود
تعتبر حياتى التى توجد فى الكون الموازى ، هواء اتنفسه عندما يضيق صدرى بتلك الحياة
لا اعلم لها مدى ولا توقيت ، فما فى نفسى على قلمى ، واسعى بها ان اصنع شئياً فريداً يوما ما
عندما اكون على اتم الاستعداد واكرمنى الله – عز وجل _ ، سيخرج للنور بإذن الله
السبب الثالث... الاصدقاء
انطوائى بطبعى ، القليل من الاصدقاء يكفينى ، هم البسمة التى ارسمها على وجهى راضياً لوجوههم فى الوقت نفسه
الذى اريد فيه البكاء ، ولكن تفضيلى للابتسامة لهم يغلبنى دوماً
لم اعد احب الشكوى لهم على احوالى ، يكفى وجودهم حولى وجانبى لاساعدهم وليساعدونى
من غير ان يشعروا بذلك ولاستطيع ان ارد الدّين الذى فى رقبتى للبعض منهم على مواقفه التى ظهر فيها بجانبى
اصدقائى الكثير منهم لا اراهم رؤية العين ولكنهم استطاعوا التأثير فىّ ، واحتلال اماكن صعبة الوصول اليها
لغيرهم فى قلبى ، ومن المحتمل الا ارى البعض منهم ابداً ، ولكن اتمنى ان يأتى اليوم الذى اصافح فيه ايديهم بكل ثقة
قائلاً ..شكراً لكم على وجودكم بحياتى ، انتم سبب فيها ، لذلك ابتسموا وان ضاق الحال ارجوكم ....
تدوينة لطيفة و رقيقة و مُشرقة جدا ً , أعجبتني و أسعدتني
ردحذفتشرفت بالمرور هنا ^_^
مرورك اللى اسعدنى ياطارق.. ربنا يخليك ، الشرف ليا انا :)
حذفمنور يا فاروق :)
ردحذف