هذا الامر فى كل عيد ، وسط اي ازمات وظروف ومكان وزمان فهي من الثوابت ، كوجودك داخل روحي وتمكنك من ذاكرتي
كنت اتمني ان اصلي العيد يوماً وأتي اليك واضع شيئاً لك كهدية فى حق الملح تقديراً لكِ
كل عام وانت بخير وحفظك الله من كل شر
مرهق للغاية، اشعر بالتوتر والخوف ، وكأن ثقل كبير علي راسي وجسدي، الوقت ضيق، دايما ليس هناك متسع لفعل ما يجب ، او مساحة للتعبير بحرية ، لا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق